من أجل احترام أهدافها ورؤيتها،
تعتزم الجمعية:
·
تحسين
وتعزيز فعالية اتصالاتها ومشاركتها في الحركة الجمعياتية؛
·
إقامة
شراكات قوية لضمان التنفيذ الفعال لبرامجها وخدماتها؛
·
توضيح
اتجاهها بشكل أفضل وتبسيط عملياتها؛
·
تعزيز
نفوذها وتأثيرها في القطاع الاجتماعي والثقافي؛
·
لعب دور
إيجابي في التنمية؛
1. تعلم كيفية التغيير: نظرتك، حركاتك
وسلوكك:
إن التحول إلى عامل للتغيير ليس
أمراً بديهياً، لأن العمل نحو "التنمية" هو قضية ثقافية بامتياز ، إن
الإيمان بالنمو اللانهائي والجهل بحدود الكوكب والإنسانية من الصعب كسره. إن
المعلومات العامة/التوعية ليست كافية لإحداث تغيير سلوكي كامل؛ في أفضل الأحوال،
فإنه يسمح باكتساب الإيماءات الانعكاسية الأساسية.
ومن خلال تعليم النظرة يتم إدراك
العالم، الأمر الذي يولّد بدوره طرق التصرف في هذا العالم نفسه.
2. أحب السباحة / الحب: إن كونك ممثلاً في
مجال التطوير يعني أيضًا تطوير وإضفاء الحياة على مساحة معيشتك:
تطوير مساحة معيشتك والعمل على
تنمية بلدك والتحول إلى مواطن فعال
أضف الحيوية إلى مساحة معيشتك من
خلال مشاركة معرفتك وخبرتك، والمشاركة في مبادرات التضامن، والاندماج في الشؤون
العامة، وتعزيز ثقافتك.
3- اتخذ إجراءً: كن ممثلاً كل يوم:
إن المشاركة في العمل المجتمعي
تساعد على مشاركة المعرفة من خلال "الالتزام الاجتماعي".
"إن كون المرء فاعلاً في التنمية"
هو في الواقع وسيلة ليصبح مقيماً مسؤولاً في مكان حياته" والتأثير على سياسات
المجتمع...
"وبعد ذلك يصبحون لاعباً في "العيش
المشترك" ويشاركون خبراتهم لتطوير وإضفاء الحياة على مساحة معيشتهم..."
على الرغم من أن مصطلح التنمية هو
مفهوم غامض وغير عملي بالنسبة للعديد من الناس، إلا أنه يكتسب معنى خاصًا جدًا في
مشاريعنا: أكثر من مجرد مفهوم، بالنسبة لنا هو مرادف لحالة ذهنية ورغبة. نحن نؤمن
بأن أفضل طريقة لتحقيق التنمية هي وضع مبادئها موضع التنفيذ من خلال الأفعال، حتى
على نطاق صغير. لا يصبح التطور ذا معنى إلا من خلال العمل.